01‏/10‏/2012

أنا وأخواتها

أنـا وأخـواتـها

رحلة في أسرار الذات


كتاب أنا وأخواتها يجعلك أكثر وعيا لحديثك ، وأكثر انتباها لخواطرك ، يبين أثرها بالنفس وكيف يمكن أن يكون لها وقع سلبي أو إيجابي على تصرفاتنا. يمكنكم الاطلاع على عرض جميل للكتاب بقلم محمد وائل ( هنا ).
أثناء القراءة لفت انتباهي كثرة أسماء الكتب التي أشار لها د. سلمان العودة في ثنايا الفقرات، بعضها ذكرها للإشارة لمصدر اقتباس ما، وبعضها امتدحها، فأحببت أن أجمع أسماءها في قائمة بمثابة ترشيحات منه بالإضافة لمدونة واحدة.


فيما يلي أسماء الكتب مرتبة حسب ذكرها في الكتاب.







مؤلف في الفلسفة والفن والسياسة أكثر مما هو في علم النفس، ينطوي على العديد من النماذج والتطبيقات المفيدة.

موسوعة مشاهير العالم 
خمس مجلدات - مصدر غني يمكنه أن يضيف لك الكثير.





إنه سجن الذات في حركة جماهيرية راسخة الحدود، بعد فشل الانتماء للمجتمع وربما القبيلة.


العمل والإيمان وخدمة الآخرين جزء من إرشادات كتاب رائع اسمه سكينة الروح العيش في حلو الأيام ومرها.

مجموعة مبادئ وتمارين عملية تساعد في عبور الممر المتعرج من الفقدان، وهو حافل بقصص أشخاص مروا بمصاعب كبيرة أو صغيرة.


القيادة وأثرها في كسب الولاء - د. فيصل آل ثاني

قرأته بنهم، ووجدت نفسي وجها لوجه أمام رحلة الحياة والموت والعذاب والنعيم، كتاب مطبوع يمكن لك قراءته أو سماعه صوتيا.

أفدت منه كثيرا.


السر - روندا بايرن
لم يذكر مافيه من الأمور المخالفة للعقيدة! فقط ذكر أن الكتاب لم يأت بجديد.


من معسكر الموت إلى الوجودية ، إرادة المعنى، الحاكم الشعوري - كلها للمؤلف : فيكتور فرانكل
تدور عن الشجاعة والثقة في مواجهة الألم.




ساعدوني فأنا لا أستطيع التحكم في نفسي - د.جون كرانت ، د.إس دبليو كم ، تعريب د. ياسر العيتي
بحث مليء بالمعلومات والقصص الحزينة عن الضحايا.

تجربة فريدة.


الكايزن - ماسكاي إيما


عن التواطئ الذاتي الذي يمارسه الإنسان - أحيانا - مع من يقومون بإهداره وكيف يمكن المقاومة.




هناك 3 تعليقات:

الحياة الطيبة يقول...

مرحباً بعودتك مي وإن شاء الله أطلع على الكتاب ، دمت بود غاليتي .

may يقول...

الحياة الطيبة.. أهلا بك وبروحك الطيبة..
سعيدة بإطلالتك..

:)

فاطمة الابراهيم يقول...

شكرا على العرض اليسر المشوق ..

سبق أن قرأت لإيكارت تول وكم تغيرت مفاهيمي في الحياة
لم أكن أحسب أن هنالك إصدار مترجم ﻷعماله عدا حديث السكون

شكرا لك مي
وشكرا على إحياء مدونتك من جديد