كثيرا ما يطرح عليّ هذا السؤال..
سأذكر لكم ثمانية أفكار ، ليست سردا من كتب ، بل هي من واقع تجربتي الشخصية ، وقد تكون هناك أفكار أخرى ، لكني سأذكر فقط الأمور التي طبقتها شخصيا مع بناتي لغرس عادة القراءة ..
يمكنك اختيار ما يناسبك منها ..
ولاحظي أنك كلما طبقت المزيد من الأفكار كلما كان حصادك أفضل بإذن الله ..
ولا تنسي أهمية الدعاء والاستعانة بالله في كل ما يلي ، واصبري ولا تستعجلي النتيجة ، فالزرع يحتاج وقتا طويلا قبل الحصاد.
١. قصة ما قبل النوم :
احرصي على قراءة قصة لطفلك ، سواء قبل النوم ، أو خلال اليوم ، فذلك يحببه في القراءة منذ نعومة أظفاره ، وكلما بكرت في هذا الأمر كلما كان أفضل في غرس حب القراءة في نفسه ، اقرأي لهم القصص ، واتقني التمثيل بحركات اليد والأصوات ، لينتقلوا مع قراءتك لخيال واسع مع الأحداث.. استمتعي بالقراءة ليستمتعوا معك ، لا تقرئي القصة مثل مذيع نشرة الأخبار بل عيشي الأحداث
وفي مرحلة متقدمة إذا كان الطفل يستطيع القراءة يمكنكم تقاسم الأدوار ، ليقرأ الطفل معك ، على سبيل المثال إذا اخترتم قصة سندريلا تقرأ البنت العبارات التي تختص بسندريلا وأخواتها والفئران الصغيرة، وتقرأ الأم ما يتعلق بزوجة الأب والأدوار الأخرى كشخصية القط مشاكس ونفيسة ودرية ..
ستكون جلسة القراءة ممتعة جدا بهذه الطريقة ..
هل سمعتم هشام الجخ وهو يقرأ قصيدة التأشيرة ؟
لاحظي عينيه .. حركات جسمه .. كادت تدمع عينه .. وحشرج صوته مع الإلقاء.. شاهديها من الرابط اعلاه لتعرفي قصدي ..
إن جلسة القراءة هذه ستحقق لك فوائد عظيمة تتجاوزها إلى أبعاد أخرى أجمل وأحنّ وأرحب..
وليكن له حافظة المجلات ليتعلم الحفاظ عليها.. وكافئيه إذا لم تتمزق ..
في البداية ستتمزق وتتمزق لا بأس ، مع الوقت سيتعلم الحفاظ عليها ..
وفي مرحلة متقدمة يمكنك شراء مجلات متخصصة توافق ميلولهم ، هناك مجلات رائعة في فنون التصوير والجرافيك والالكترونيات والسيارات وغيرها..
المهم أن المجلة هي أقوى عوامل الثقافة وذلك لتجددها بشكل دوري في طرح أحدث المواضيع وآخر الأخبار ، وتجعل القارئ شغوفا للجديد دوما
إن حرصك على الزيارة الدورية للمكتبة يعكس لأبناءك اهتمامك بجانب المعرفة والثقافة ..
وإن كان بالإمكان أن تخصصي غرفة في المنزل للكتب فذلك أفضل ، وهو ما ستحتاجونه فعلا إذا أصبحت الأسرة كلها تقرأ .
إحدى الأخوات عندما طبقت هذه الفكرة ، صار زوجها يقرأ معها رغم أنه كان لا يقرأ إلا صحيفة الأخبار !
لا تطلبي من طفلك أن يكون قارئا نهما وأنت لا تتصفحين سوى الانترنت أو الجريدة ! وتقضين يومك بالحديث في الهاتف !
وكيف سيكون محبا للقراءة وهو يشاهد والده يقضي يومه بألعاب الآيباد؟!
احرصي على قراءة كتب تتعلق بالقراءة وفنونها ، لتسهل القراءة ونستزيد منها :
من هذه الكتب على سبيل المثال :
تكون القصة قصيرة أو تقسم على أجزاء لتشويقهم للأسبوع المقبل ، لكن لا تطول جلسة القراءة ، الهدف هنا ليس الكم !
أو شاهدوا معا حلقات الشقيري عن القراءة في اليابان ، أو استمعوا لطارق السويدان في محاضراته عن القراءة وأهميتها..
ويمكنك هنا اختيار الكتيب الذي يحتاجه ابنك ، مثلا ، إذا كان الابن يكثر من الوجبات السريعة ، يمكنك أن تطلبي منه تلخيص كتيب عن التغذية السليمة.
لا تقولي له : اقرأ حتى تتوقف عن الوجبات ! لا تقولي ذلك بشكل مباشر ! بل سيقتنع بنفسه بعد القراءة .
أو مثال آخر : إن كانت ثقة ابنتك بنفسها ضعيفة ، يمكنك تكليفها بتلخيص كتاب عن الثقة بالنفس ..
سيسألونك ؟ لماذا ألخص ؟ يكفي أن أقرأ وأستفيد !
قولي نعم ، صحيح ولكني أحتاج التلخيص ولدي ضيق بالوقت لا أستطيع قراءته.. ساعدوني في التلخيص أنا محتاجة لهذه الفوائد ! أو أي إجابة أخرى ترينها مناسبة ..
والتلخيص يقدم مطبوعا على أوراق A4 وبعد ذلك يتم تصويره ويوزع على العائلة ليستفيد الجميع أو ينشر في صفحاتهم في الفيس بوك وغيرها.. وهنا ستحققين مكاسب كبيرة عندما تثبتين للجميع أن ابنك / ابنتك تقرأ ، كأنك تثبتين هذه الصفة في نفسهم وتجعلين لهم مرتبة عالية تدفعهم للمزيد وتشعرهم بالفخر أمام أهلهم .
كتبت هذه المقالة بناء على طلب من أختنا العزيزة : خلود وشاركت فيها بمدونتها قبل عدة أشهر ، وأحببت نشرها هنا مرة أخرى مع اقتراب معرض الكتاب .
كيف نربي أبناءنا على القراءة ؟
يمكنك اختيار ما يناسبك منها ..
ولاحظي أنك كلما طبقت المزيد من الأفكار كلما كان حصادك أفضل بإذن الله ..
ولا تنسي أهمية الدعاء والاستعانة بالله في كل ما يلي ، واصبري ولا تستعجلي النتيجة ، فالزرع يحتاج وقتا طويلا قبل الحصاد.
١. قصة ما قبل النوم :
احرصي على قراءة قصة لطفلك ، سواء قبل النوم ، أو خلال اليوم ، فذلك يحببه في القراءة منذ نعومة أظفاره ، وكلما بكرت في هذا الأمر كلما كان أفضل في غرس حب القراءة في نفسه ، اقرأي لهم القصص ، واتقني التمثيل بحركات اليد والأصوات ، لينتقلوا مع قراءتك لخيال واسع مع الأحداث.. استمتعي بالقراءة ليستمتعوا معك ، لا تقرئي القصة مثل مذيع نشرة الأخبار بل عيشي الأحداث
وفي مرحلة متقدمة إذا كان الطفل يستطيع القراءة يمكنكم تقاسم الأدوار ، ليقرأ الطفل معك ، على سبيل المثال إذا اخترتم قصة سندريلا تقرأ البنت العبارات التي تختص بسندريلا وأخواتها والفئران الصغيرة، وتقرأ الأم ما يتعلق بزوجة الأب والأدوار الأخرى كشخصية القط مشاكس ونفيسة ودرية ..
ستكون جلسة القراءة ممتعة جدا بهذه الطريقة ..
هل سمعتم هشام الجخ وهو يقرأ قصيدة التأشيرة ؟
لاحظي عينيه .. حركات جسمه .. كادت تدمع عينه .. وحشرج صوته مع الإلقاء.. شاهديها من الرابط اعلاه لتعرفي قصدي ..
إن جلسة القراءة هذه ستحقق لك فوائد عظيمة تتجاوزها إلى أبعاد أخرى أجمل وأحنّ وأرحب..
٢. شراء مجلة أسبوعية :
مثل مجلة ماجد ، باسم ، حياة ، العربي والعربي الصغير ، توتة ، فتيات…الخ
يتم شراؤها كل خميس مع نهاية الأسبوع ، ويتم تشويقهم لها قبل نزولهم للمدرسة صباحا : اليوم سنشتري مجلتك المفضلة ..وليكن له حافظة المجلات ليتعلم الحفاظ عليها.. وكافئيه إذا لم تتمزق ..
في البداية ستتمزق وتتمزق لا بأس ، مع الوقت سيتعلم الحفاظ عليها ..
وفي مرحلة متقدمة يمكنك شراء مجلات متخصصة توافق ميلولهم ، هناك مجلات رائعة في فنون التصوير والجرافيك والالكترونيات والسيارات وغيرها..
المهم أن المجلة هي أقوى عوامل الثقافة وذلك لتجددها بشكل دوري في طرح أحدث المواضيع وآخر الأخبار ، وتجعل القارئ شغوفا للجديد دوما
٣. زيارة المكتبة :
إن حرصك على الزيارة الدورية للمكتبة يعكس لأبناءك اهتمامك بجانب المعرفة والثقافة ..
جميل جدا أن يكون يوم التنزه في المكتبة ، قضاء ساعة أو ساعتين للتجول وعلميهم كيفية اختيار الكتاب .. ثم دعيهم يختارون الكتب ويجمعون ما يشاءون ومن ثم اجلسي معهم ساعديهم بفرز الكتب التي تستحق الشراء أو لا تستحق الشراء .. أفضّل أن تكون هذه الزيارة على فترات متباعدة لا تزيد عن ثلاثة أشهر.. وان يتم تحديد مبلغ يُعطى لهم قبل دخول المكتبة لكي يساعدهم ذلك في اختيار الكتب .
علما بأنه لا يسمح بشراء الألعاب من المكتبة ;)
٤. تخصيص مكتبة للطفل :
في البداية خصصي له رفا في مكتبتك ، وبعد ذلك يفضل أن تكون له مكتبته الخاصة في غرفته أو في الصالة .وإن كان بالإمكان أن تخصصي غرفة في المنزل للكتب فذلك أفضل ، وهو ما ستحتاجونه فعلا إذا أصبحت الأسرة كلها تقرأ .
٥. كوني قدوتهم في القراءة :
احرصي على قراءة كتابك في الصالة ، وليكن في حديثك دائما قرأت في الكتاب ( ..... ) عن دراسة جديدة، واستفدت من مجلة ( ..... ) معلومة جديدة .. وهكذا..إحدى الأخوات عندما طبقت هذه الفكرة ، صار زوجها يقرأ معها رغم أنه كان لا يقرأ إلا صحيفة الأخبار !
لا تطلبي من طفلك أن يكون قارئا نهما وأنت لا تتصفحين سوى الانترنت أو الجريدة ! وتقضين يومك بالحديث في الهاتف !
وكيف سيكون محبا للقراءة وهو يشاهد والده يقضي يومه بألعاب الآيباد؟!
احرصي على قراءة كتب تتعلق بالقراءة وفنونها ، لتسهل القراءة ونستزيد منها :
من هذه الكتب على سبيل المثال :
٦. تحديد يوم أسبوعي للأسرة للقراءة :
يقرأ الأب قصة مفيدة وتجتمع حوله الأسرة مع إعداد الحلويات والعصائر المحببة لهم ، يتم توزيعها بعد قراءة القصة ، لترتبط - في ذهن الطفل - القراءة مع محبوبات الطفل في ظل اجتماع الأسرة..تكون القصة قصيرة أو تقسم على أجزاء لتشويقهم للأسبوع المقبل ، لكن لا تطول جلسة القراءة ، الهدف هنا ليس الكم !
أو شاهدوا معا حلقات الشقيري عن القراءة في اليابان ، أو استمعوا لطارق السويدان في محاضراته عن القراءة وأهميتها..
٧. تلخيص الكتب :
في مرحلة المراهقة يمكن أن نطلب منهم تلخيص كتيب صغير أو كتاب ذي حجم متوسط ، مع تخصيص مكافأة قيمة ، حتى تكون حافزا على العمل ، وليكن هذا في العطلة الصيفية ، في هذه النقطة تحققين الكثير من الفوائد كتعليمه على مهارة التلخيص بالإضافة لتثبيت المعلومة عنده .. والأجمل استغلال أوقات الفراغويمكنك هنا اختيار الكتيب الذي يحتاجه ابنك ، مثلا ، إذا كان الابن يكثر من الوجبات السريعة ، يمكنك أن تطلبي منه تلخيص كتيب عن التغذية السليمة.
لا تقولي له : اقرأ حتى تتوقف عن الوجبات ! لا تقولي ذلك بشكل مباشر ! بل سيقتنع بنفسه بعد القراءة .
أو مثال آخر : إن كانت ثقة ابنتك بنفسها ضعيفة ، يمكنك تكليفها بتلخيص كتاب عن الثقة بالنفس ..
سيسألونك ؟ لماذا ألخص ؟ يكفي أن أقرأ وأستفيد !
قولي نعم ، صحيح ولكني أحتاج التلخيص ولدي ضيق بالوقت لا أستطيع قراءته.. ساعدوني في التلخيص أنا محتاجة لهذه الفوائد ! أو أي إجابة أخرى ترينها مناسبة ..
والتلخيص يقدم مطبوعا على أوراق A4 وبعد ذلك يتم تصويره ويوزع على العائلة ليستفيد الجميع أو ينشر في صفحاتهم في الفيس بوك وغيرها.. وهنا ستحققين مكاسب كبيرة عندما تثبتين للجميع أن ابنك / ابنتك تقرأ ، كأنك تثبتين هذه الصفة في نفسهم وتجعلين لهم مرتبة عالية تدفعهم للمزيد وتشعرهم بالفخر أمام أهلهم .
٨. تقنين التلفاز واللعب بالأجهزة الإلكترونية:
حددي ساعات معينة لمشاهدة التلفاز أو اللعب أو أي أمر يشغل ابنك كثيرا بما لا يعود بالفائدة واجعلي القراءة طريقا لتمديد وقت التلفاز أو النت أو الكرة ، فكلما قرأ أكثر كلما سمح له بمزيد من الوقت لما سبق .. وليس العكس!!!كتبت هذه المقالة بناء على طلب من أختنا العزيزة : خلود وشاركت فيها بمدونتها قبل عدة أشهر ، وأحببت نشرها هنا مرة أخرى مع اقتراب معرض الكتاب .
هناك 19 تعليقًا:
هذا الموضوع يستحق بدل النجمة.. 5 نجوم!
رائع! :")
موضوع جداً متميز وتربوي وهادف
شكراً لمثل هذا الطرح الراقي
تعليمات ونصائح وطرق رائعة
ينبغي الاهتمام بها واستيعابها
ومن ثم العمل على تطبيقها
ميّ
صدقا اعجابي بمثابرتك والحرص
على تقديم كل جديد ومشاركاتك الدائمة
مع محبي قلمك لم يأت من فراغ
انما من كاتبة واعية ورائعة
تقبلي تقديري
بكون صادقه معاج نهمي على القراءة هفت وايد ولو إني مازلت اشتري كتب و في الغالب أمر عليها جميعا ..ويمكن السبب لأني بديت اختار نوعيات جديده حابه اثقف نفسي فيها لكنها مو ميولي ..
طلعت عن الموضوع سوري
اكتشفت من كلامج إن حبي للقراءة نابع من الاساليب إلي قلتيها .. و أهلي كانوا يتبعونها منها رقم 1 و 2 و 3 و 5 و 6
بالنسبة لنقطه رقم 6 .. كان أبوي الله يرحمه له ساعات في اليوم محدده للقراءة ... و كل ساعات نوعية كتب مختلف يعني وقت كتب أدبية و وقت كتب دينيه ... و وقت قرآن ... و هالساعات يوميه ...يمكن 3 إلى 4 وممكن توصل لي 6 ...بس كان منظره زرع فينا حب القراءة
الله يحفظ بنياتج و ينشئون مثل ما تمنين و أفضل بارين صالحين :))
شكرا لك
الله يا مي رجعتيلي ذكريات جميله بهالموضوع ,كان والدي الله يرحمه يسوي اغلب النقاط الي تكلمتي عنها
اسبوعيا كانت عندي مجلات سعد وماجد والعربي الصغير ومجلات استفد منها جدا ووسعت من مداركي ومعلوماتي.
كانت عندنا مكتبة جميلة في البيت ومتنوعة من صغري كنت اقرا كتب لادباء كبار وصار سهل علي اميز الجيد من الردئ من الادب والكتب .
في المدرسة كنت دائما اشترك في مسابقة القراءة الحرة نختار كتاب من مجموعة من كتب تختارها الوزارة ونسوي عليها تلخيص ونقد للكتاب في مالا يتجاوز اربع او خمس صفحات ,والحمد لله كنت احصل مراكز اولي في هالمسابقة .
اااااي في وايد اشياء بس شكل ردي بيكون اطول من بوستج فاكتفي بهذا القدر وجد مشكوووووره موضوع مهم مهم مهم ومميز :)
seema*
وجودك بحد ذاته يسوى النجوم كلها..
:***
الأخ / سعد الحربي :
العفو ، الشكر موصول لك ..
الأخ / ابن السور
كلماتك تعني لي الكثير ، وأتمنى أن أقدم ما ينفع الجميع ..
وشكراً..
الجودي
عادي ، كلنا تمر فينا حالة ما نقرا
واستمري اشتري ، بتقرينها لما تعدي الفترة هذي..
الله يرحم الوالد يازين جدوله مرتب اللهم بارك..
ويازين دعواتج يالجودي
تدرين فز قلبي لدعواتج الحلوة
ولك بمثله وأطيب وأوفر
:***
سويته
المدونة وصاحبتها تحت امرج ، كتبي يا عمري انتي ، يازين سوالفج ، اللهم بارك قارئة مميزة ، الله يحفظج
لا تباعدين ، ترا اشتاق لج ياحلوة..
مقال رائع ومفيد وكلام جميل شكرا لك ...
انا من الناس تربيت على القصص
احب القراءة وخيالي واسع بسبب هالشي
وجدت في بوستج نماذج كثيره جدامي اولها تربيه اهلي
معجبه بالبوست جدا
جبي:***
شخصيا جربت كل الحيل لتعويد ابنتي على القراءة، ولم يزدها ذلك إلا نفورا منها، و اكتشفت مؤخرا أن ذلك كان بسبب إدماني أنا على القراءة، الذي سبب ردة فعل قوية لديها و جعلها تكره الكتب التي شغلتني عنها...
محمد عبد التواب
العفو ، الشكر موصول لكريم حروفك..
سلة ميوه
اللهم بارك ، هذا واضح في شخصيتك وقلمك ، وتعدد مواهبك ، ماشاء الله لاقوة إلا بالله ..
:***
حمده الشامسية:
التوازن مطلوب في كل الأمور..
عموما ، هي بذرة ، ستنمو يوما ما ، هي الآن تحت تأثير ردة فعل غير مقبولة ، ستزول يوما ما لتفسح المجال لبذرتك أن تنمو وتزهر..
:)
مدونه ممتازه شكرا جزيلا للاستفاده
مدونه رائعه شكرا لمجهوداتكم
هناك موقع أرشحه لمحبي القراءة ألا وهو موقع ( كٌتُبنا ) الذي يوفر كتبًا مجانية وأخرى مدفوعة الثمن . إنشاء حساب في هذا الموقع سهل جدًا كما أن الأسعار معقولة .
التجربة الأولى لي مع الموقع تتمثل في أنني نشرت كتابي ( 30 طريقة للتسويق الإلكتروني عبر التعليقات ) بعد إنشاء حسابي في الموقع كذلك لابد من دفع قيمة رسوم الاشتراك السنوية كناشر .
التجربة الثانية لي مع الموقع تتمثل في اشتراكي في عرض قدَّمه الموقع حيث حصلت على عشرين جنيهًا علمًا بأن هذه القيمة المادية تدخل في حسابي كي أستطيع أن أشتري الكتب التي أرغب قي الاطلاع عليها .
إرسال تعليق